- احتضني طفلك عندما يبكي بشدة.
- احمليه بشكل مستقيم أثناء التغذية لمنع انحصار الريح.
- ساعدي طفلكِ على التجشؤ أثناء كل عملية تغذية وبعدها لتجنب التعرض لآلام المغص.
- اطلبي من مقدم خدمة الرعاية الصحية (HCP) التحقق من أسلوب التغذية الذي تتبعينه.
- جرِّبي منح طفلكِ حمامًا دافئًا.
- جرّبي تدليك المعدة بلطف شديد بأصبعين في اتجاه الساعة باستخدام القليل من زيت الزيتون أو زيت الأطفال.
- جرِّبي أوضاعًا مختلفة من تمارين البطن، على سبيل المثال وضع "سوبر بيبي" (الطفل الخارق) للمساعدة في تخفيف الضغط على بطن طفلك.
- حاولي هز طفلكِ برفق على كتفك؛ فقد يساعد ذلك في خروج الريح المحجوزة بالداخل.
- جرِّبي تشغيل ضوضاء لطيفة في الخلفية مثل التلفزيون أو الراديو.
- جرِّبي هز طفلكِ في سريره أو مكان نومه.
- جرِّبي دفع طفلكِ في عربته.
- تحدثي إلى مقدم خدمة الرعاية الصحية لديكِ بشأن المعينات الحيوية؛ فقد أظهرت الأبحاث أن الملبنة الروتيرية قد تجلب الراحة عن طريق موازنة البكتيريا في أمعاء طفلك.
- تحدثي إلى مقدم خدمة الرعاية الصحية حول حميتك الغذائية، فقد أظهرت الأبحاث أن عددًا قليلًا من الأطفال المعتمدين على الرضاعة الطبيعية يشهدون تحسنًا عند اتباع أمهاتهم حمية غذائية منخفضة الحساسية.
- حاولي الحفاظ على هدوئك، فالمغص يتحسن عادة من تلقاء نفسه بمرور الوقت مع بلوغ طفلك ثلاثة إلى أربعة أشهر وعادةً ما يتم حل هذه المشكلة بحلول ستة أشهر.
- تبادلي الأدوار مع الأصدقاء وأفراد الأسرة الآخرين لتهدئة طفلك حتى يتسنى لك أخذ قسط من الراحة.
- إذا كان القلق لا يزال يساوركِ بشأن طول مدة بكاء طفلك، فاتصلي بمقدم خدمة الرعاية الصحية، فهو أفضل من تستعينين به لمساعدتك وطمأنتكِ.